أحد الذين لم أفقد ثقتى في كتاباتهم وتناولهم لمجريات الشئون الرياضية الصديق العزيز الأستاذ زغلول صيام نائب رئيس تحرير فيتو والمتخصص في هذا المجال وصاحب صولات وجولات صحفية في هذا المجال..
ملايين المصريين يعيشون فى المملكة العربية السعودية كمواطنين لهم حقوق المواطن السعودى وفرصُهُ فى العمل والعيش الكريم، وفى مصر قرابة الـ٦٠٠ ألف مواطن سعودى يعيشون بيننا كما نعيش..
وقد واجه التعصب النجمان محمد صلاح وأشرف حكيمي عندما ذهب صلاح وعانق حكيمي في صورة نعتبرها صورة البطولة.. عناق صلاح لحكيمي أطفأ نارا مشتعلة بين بلدين شقيقين..
أتصور إن أحد مزايا كأس الأمم الافريقية هذه المرة إننا جميعا تابعنا مباريات الفرق العربية بحماسة قومية منقطعة النظير وكم كان قاسيا على نفوسنا خروج أبطال الجزائر من السباق مبكرا..
عندما التحقت بالجامعة تزاملنا مع رفاق من السودان الشقيق، شباب واعدون جاءوا إلى جامعة القاهرة يدرسون معنا فى كلية الإعلام، وقد تجاورنا فى السكن وتزاملنا فى المدرجات، وصارت بيننا حكايات كثيرة..
الناس يحبون كرة القدم لأنها ميزان عدل في الوصول إلى أعلى درجات سلم السلطة، لا فرق بين ضعيف أو قوى لأن الأصل هو ما تقدمه من أداء جيد وناجح ومثير..
الحياة السياسية كانت تتسم بالحيوية والديناميكية، وتجد فيها مساحات من العمل الصحفي والشعبى، فكل حزب يتبارى فى طرح وجهة نظره فيما تتناقله ساحات الحوار..
خاطب أبناء ماسبيرو قيادتهم بالمبنى أولا وبطريقة إلتزمت فيها كل صنوف القيم الأخلاقية من شرح لأسباب الإحتجاج وصولا إلى وضع خطط وتصورات لحل المشكلات العالقة..
فى التاسع من يناير من عام ٢٠١٢ صدر العدد الأول بمعركة صحفية ضد جماعة الإخوان التى كانت تحتل يوميا جزءا غاليا من الوطن، وتشاركها تيارات سياسية لا تدرك حجم اللعبة الخطيرة التى ستلقى بنا فى غيابات مجهول..
محمد الأمين قبل سنوات قليلة.. أينما وقف إلتف حوله حشد من إعلاميين وصحفيين وأصحاب مصالح.. اشتغلوه أو اشتغلوا معه.. بين هذا وذاك كان نجما على الساحة الإعلامية..
وجوههم معروفة للعامة فمنهم المخرج ومنهم المذيع ومنهم المحرر ومن بينهم نخبة شاركوا علي مدار سنوات طوال في تشكيل الوجدان المصري والعربي عندما كانت لنا الريادة..
لم يكن إبراهيم حجازى صحفيا عاديا ولم يستمد أهميته من خدماته التي قدمها لنقابته وزملائه، ولا من حال كونه كان واحدا من الصحفيين القلائل الذين مارسوا المهنة بإباء وعزة نفس..
هناك علاقة بين الأمن القومى ومشروع قانون الأحوال الشخصية فالأسرة هي المنتج الذي يقدم للمجتمع من يتحمل القيام بدولته استقرارا وهدوءا وتقدما وليس العكس..
فكرة الاهتمام بالقطاع الصناعي باعتباره عجلة وقاطرة للتنمية تقود الاقتصاد إلى مساحات أكثر رحابة تستلزم على القائمين بالأمر أن يتفهموا طبيعة هذا القطاع وما يحتاج إليه..
مثل كل مصري أنا مدرب وخبير ومحلل كروى.. بإختصار أفهم في كل حاجة مثل كل مصري أيضا! وأنا مثل غالبية المصريين أهلاوى وأفرح للأهلى باعتباره صاحب البهجة وصاحب الإرادة وصاحب الانتصارات..