إن الصحافة التي نعرفها تغيرت بلا شك.. ولم تعد السلعة التي تقدمها للجمهور تصلح لزماننا هذا، فالعالم كله يمر بعملية إحلال كبرى بدأت بالفعل بالتحول إلى الصحافة الإلكترونية محل الورقية..
عندما فكرنا فى عمل كتاب في المهرجان عن أفضل خمسة مصورين فى تاريخ السينما المصرية، فكان بلا شك يتصدر هؤلاء المبدع محمود عبدالسميع، الذى يحاول إنقاذ تاريخ السينما، ولولاه لإنتهى دور جمعية الفيلم
هناك نماذج إيجابية مضيئة لمجموعة من الفنانين الذين صعدوا في الآونة الأخيرة إلى عالم البطولات عن جدارة واستحقاق، سنسوق أبرزهم في مقال اليوم وسنركز على النجمات الشابات اللواتي تألقن في رمضان المنقضي..
القصة لسة فيها أهم فصل هيسطره المسيح في التاريخ، وهو أنه هينزل يحل قيود أبينا آدم وكل أرواح الصديقين والأبرار المحبوسة في الجحيم وكانت منتظرة لحظة الخلاص..
كان لابد أن يقوم السيد المسيح لأن لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين.. وتعبر عن ذلك الكنيسة في القداس الالهى في صلاة القسمة وإنفصلت نفسه من جسده.. إذ لاهوته لم ينفصل قط لا من نفسه ولا من جسده .
أخيرا عاد حارس العقار لينصحه بالإستعانة بالحاج أسامة بالدور الأرضي لخبرته في أمور العمارة.. وبرن جرس شقة الحاج أسامة فوجئ بصوت سيدة عجوز تخطو خطواتها إلي الباب وفتحته بالفعل لترحب بهما..
بعد أن أكد بايدن إلتزامه بحرية الرأى التى ينص عليها الدستوررالأمريكى إعتبر أن الدفاع عن حق الفلسطينيين في الإستقلال مثل كل شعوب العالم هو دعوة للكراهية ومعاداة للسامية يتعين عليه مواجهتها والتصدى لها
مشروع القانون يذكر أنه يجوز للمؤجر أن يأتي بطاقم من الأطباء والممرضين والمعاونين الخ من الأجانب، وتُجمِّل الحكومة المشروع بأنها ستتدخل لتحديد سعر الخدمة والإشراف.. وذلك طبعا تجميل وليس حقيقة..
كانوا عايزين باراباس يخرج والمسيح هو اللي يتصلب، رغم أنهم شافوا معجزاته وسمعوا تعاليمه وكان وسطهم، لكن الحسد اللي كان في قلب الكهنة وتحريضهم ليهم خلوهم ينسوا كل ده ويقبلوا أن دمه يكون عليه وعلى عيالهم.
وقد يغفل الكثير منا عن أنه الآن يعيش في دار الفناء وأن كل ما يفعله سيحاسب عليه وتتفاوت أحوالنا عند الوقوف للحساب يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ۚ ..
خلف سور سرايتنا الصفراء ستجد كثيرًا من المتربصين أصحاب القلوب السوداء، ستجد أناسا ينتظرون اللحظة التى يعبرون فيها عن هويتهم الحقيقية سواء بقصد أو بدون قصد، إلا أنهم فى كل الأحوال يظهرون كمتربصين ببعضهم
شهدت الساعات الماضية عددًا من الأحداث الاقتصادية المهمة، نشرتها بوابة فيتو نرصد أبرزها في نشرة الاقتصاد
توقفنا في مقال الأمس عندما أخبرته زوجة الحارس أن زوجها ذهب لقضاء بعض الخدمات وأنها لا تعرف أين هو مفتاح صندوق عدادات المياه.. حيث لابد من فتحه أولا ليتمكن من الوصول إلى عداد شقته..
والحب بين الاثنين يتم فى همس، والشجار بين اثنين لا بد له من زعيق، ولو كان الأصل فى الإنسان فعل الشر بينما الخير معاقب عليه لأصبح الخير فى هذه الحالة خبرا صحفيا يستحق النشر..