النفس البشرية هي جوهر ذات الإنسان ومحل الأنا وهي أيضا أسمى وأجل مظهر في عالم الخلق فهي الجامعة لكل الأضداد الخير والشر، نراها في النور والكمال. ونراها في الظلمة والنقصان..
حكاية جذع الشجرة، فكلنا يعرفها.. فقد كان يوم الجمعة ومر النبي صلى الله عليه وآله وسلم، بجانب الجذع الذي كان يستند عليه أثناء الخطبة، وتجاوز الجذع وصعد المنبر الجديد وألقى السلام على الناس وأذن المؤذن..
فالعمل الخيري كله لم يوجد للمنافسة.. وتحقيق الربح يختلف عن تحقيق هامش يوفي القدرة علي الاستمرار.. وغلاء الأسعار مبرر لتثبيت أسعار الخدمة وليس العكس.. خاصة لغير القادرين عليها وما اكثرهم..
ويمكننى القول أن أفخم قصور الحكم التى دخلتها في العديد من بلاد العالم هو مبنى الكرملين في روسيا والذى يعد مقرا للرئيس الروسى.. وتعد فخامته امبراطورية بالفعل تشد إنتباه الناظرين لجماله وروعته..
خير الناس أنفعهم للناس.. وما كثرت المشاكل وقلّت البركة في الوقت والمال والولد إلا لانشغال كل فرد بنفسه وتكالبنا على الدنيا دون اكتراث بأوجاع الفقراء ومتاعب المحتاجين.. وما أكثرهم اليوم!
توفرت للبنك المركزي حتى اليوم أكثر من أربعين مليار دولار، ويعجب الناس أن الاعلانات المستمرة من جانب وزراء سوف يرحلون أو يبقون مع الحكومة الجديدة عن خفض الأسعار هي محض وهم ولا علاقة لها بالحقيقة..
في قرية هادئة على ضفاف النيل، بمحافظة بني سويف، عاش الطفل إسلام طفولة بريئةً، يملأ ضحكُه شوارعها وبيوتها، لكن سرعان ما انتهت تلك البراءة، عندما عُثر على جثته، وبه جرح قطعي في الرقبة..
شقيقتي طبيبة شاء القدر أن تتعرض لمرض قاس لم يحتمله زوجها الذي لم يصمد معها ولا مع مشوار علاجها طويلاً وطلقها وإختفي بأولادها.. بينما كانت حالتها تسوء يوم بعد آخر بمرض مناعي تسبب في إصابتها بنسبة عجز تعدت 60%
معظم المحللين في تركيا يقولون أن الناخبين منحوا الحكم مهلة لإصلاح الأوضاع الاقتصادية والمعيشية حينما صوتوا له في الانتخابات السابقة، وعندما لم يفعل قرروا معاقبته في الانتخابات المحلية التى جرت منذ أيام
وبدلاً من أن يكون شهر رمضان فرصة حقيقية للتقرب إلى الله بالطاعات والعبادات وأعمال الخير وإخراج الصدقات للفقراء فقد جعله البعض مناسبة لإطلاق مدفع الإعلانات التي تستجدى أهل الخيرات للتبرع..
أفراد الكيان الصهيوني فهم مجرد مستقدمين من شتى أنحاء العالم لا صلة حقيقية بينهم وبين أرض ضاربه في عمق التاريخ، وليست مجرد بقعة جغرافية على خريطة لا أصحاب لها..
إنها اعترافات إمرأة، لا تقلل سطورها من أهمية الأمهات بحياتنا فهم الأساس، لكنها تطالب باحترام كل رجل سواء كان أبا أو زوجا؛ يعطي أفضل ما يملك لإسعاد من حوله!
هذه هى المرة الأولى التى نسمع فيها أن الظروف المناخية تلائم أو لا تلائم طائرات معينة.. وإذا كان ذلك اكتشافا جديدا فكان الأولى أن تتخلص مصر للطيران من كل الطائرات من هذه الماركة وليس هذا العدد فقط..
نريد حكومة تضع نفسها في خدمة الناس، ويعلم كل فرد فيها أنه ابن لهذا الشعب؛ وظيفته هي خدمته والتفاني لإرضائه.. لا وصيًا عليه ولا يمن عليه بما يقدمه من خدمات ودعم؛ فتلك حقوق لا منة لأحد فيها ولا فضل له..
كان، ركن الحج الأعظم، يوم عرفة في شهر يونيو على ما أذكر، وكانت درجة الحرارة تجاوز الخمسين درجة مئوية، فى الشمس وفى الضل وفي التكييف وفى كل حته، ونسبة الرطوبة كانت متجاوزة 100%!