يشتبه في أن مرتكبي الحادث استهدفوا أبهيجيت من أجل الحصول على نقوده وجهاز اللابتوب الخاص به. ويأتي الحادث الاخير لينضم إلى سلسلة من الحوادث الشبيهة المؤلمة