فاروق جويدة، قال الشاعر الكبير فاروق جويدة: مسرحية هولاكو هي أدنة لوحشية المغتصب وضعف وانقسام الشعوب والحكام في عالمنا والخيانة تحت أي مسمى المال أو الدين أو السلطة.
في مثل هذا اليوم من عام 1256 استولى هولاكو خان قائد المغول على معقل الحشاشين في ألموت ودمر قلعتهم، لتنتهي واحدة من أخطر الفرق الإسلامية وأكثرها جدلا حتى الآن.
سقطت دمشق في يد المغول بمثل هذا اليوم من عام 1260، إذ نجح كتبغا أخطر قادة هولاكو في تحقيق أهدافه بتطويق المسلمين ومملكتهم.