رئيس التحرير
عصام كامل

إزالة عقار مائل بحي أول طنطا | فيديو

إزالة عقار مائل بحي
إزالة عقار مائل بحي أول طنطا
شنت الأجهزة التنفيذية بحي أول طنطا بمحافظة الغربية حملة لإزالة عقار مائل بشارع مصطفى كامل.



وأكد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية أن أعمال الإزالة تمت حتى سطح الأرض وذلك ضمن الحملات التي بدأتها المحافظة لإزالة العقارات المخالفة والضرب بيد من حديد لضبط كل من تسول له نفسه مخالفة القانون خاصة وأن الدولة تنفذ خطة إجراءات وقائية لحماية المواطنين من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.

وجه محافظ الغربية رؤساء الأحياء والمراكز بالهدم المخالفات حتى سطح الأرض وأن الإزالات الصورية ليس لها مكان في منظومة العمل بالمحافظة خلال المرحلة الحالية مؤكدا على متابعة الإزالات يوميًا لرصد مدى الالتزام بالإزالة الكاملة للعقارات المخالفة.


ويأتي ذلك في إطار توجيهات الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية بتنغيذ قرارات الإزالة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين، والتصدي للتعديات على أملاك الدولة، والأراضي الزراعية.

انهيار عقار المحلة

فيما شهدت أيضا  انهيارعقار قديم خال من السكان بشكل جزئي، بشارع عثمان محمد بحي أول طنطا مما أدى إلى حالة من الرعب بين أصحاب المحال التجارية والعقارات القديمة المجاورة للعقار.

معاينة المنزل

وأمر الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، المحاسب عادل داود رئيس حي أول طنطا والإدارة الهندسية بمعاينة المنزل وإعداد تقرير عاجل حوله لاتخاذ إجراء قانوني.

شهود عيان

وقال شهود عيان، إن المنزل كان ينهار منه بشكل يومي أجزاء متفرقة ويقوم الأهالي بإبلاغ الحي والنجدة خوفا من انهياره المفاجئ بشكل كامل لكن دون استجابة، مطالبين محافظ الغربية بسرعة التحرك لإزالة العقار بالكامل خوفا من حدوث كارثة بالمنطقة خاصة أنها منطقة يمر بها الآلاف المواطنين يوميا. 

انهيار منزل 4 طوابق

ومن جهة أخرى تكثف أجهزة الحماية المدنية بمحافظة الغربية، جهودها لرفع أنقاض منزل مكون من 4 طوابق، انهار في مدينة المحلة الكبرى.

الواقعة

كانت الأجهزة الأمنية بمحافظة الغربية، تلقت بلاغا بانهيار منزل في منطقة أبو راضي بمدينة المحلة الكبرى، وعلى الفور هرعت سيارات الحماية المدنية والإسعاف إلى مكان الحادث، وبدأت فى رفع أنقاض المنزل بحثا عن ناجين أو ضحايا، فيما شارك عدد كبير من الأهالى فى عملية البحث والإنقاذ.

شهود عيان

وكشف شهود عيان أن المنزل انهار دفعة واحدة، وهو ما يرجح أن يكون هناك ضحايا، لم يتمكنوا من الخروج قبل الانهيار التام للمنزل.
الجريدة الرسمية