رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

فنانون رفعوا شعار «ممنوع البوس والإغراء».. نادين الراسي تعلن رفضها لمشاهد الإغراء والقبلات.. هنيدي يعلن «مليش نصيب فيها ».. نيللي كريم: «بخاف عشان أولادي».. وكندة علوش: &

فيتو

«السينما النظيفة» رغم أن المصطلح اعترض عليه البعض، مؤكدين أنه ليس هناك فن «قذر» ليوجد نقيضه النظيف، إلا أن فنانين آخرين تمسكوا بمبادئهم في تمثيل عدد من الأدوار رافعين شعار لا للإغراء أو القبلات.


نادين الراسي
وآخر الفنانات المنضمات لتلك القائمة، اللبنانية نادين الراسي، إذ قالت خلال استضافتها في برنامج «اصحى بإنرجي» المذاع على راديو إينرجي، أمس، إنها لا ترفض لعب أي دور لكنها ترفض مشاهد معينة كالإغراء والقبلات، موضحة أن «كل فنان حقق نجاحا في مصر أتمنى التمثيل معه فهو شخص قادر على تصحيح الأخطاء لمن يقف أمامه».

محمد هنيدي
كما أكد الفنان، خلال تصريحات الصحفية، بأنه يخجل من تقديم القبلات في أفلامه احترامًا لمشاعر زوجته، موضحًا أن الأفلام التي قام ببطولتها لم تكن تحتاج إلى قبلات، قائلًا: «البوس في الأفلام نصيب ماليش فيه».

نيللي كريم
في نفس السياق، قالت الفنانة خلال تصريحات صحفية، إنها رفضت تقديم مشاهد العري في أعمالها قائلة: «لا أعتبر نفسي قدمت أدوارًا جريئة بالمعنى التقليدي، فكل ما قدمته كانت مشاهد طبيعية في فيلم «إنت عمري».

وأضافت أن زوجها لا يتدخل في عملها ولكنها تشعر بالحيرة الكبيرة عند قبول عمل أو رفضه وقد تأخذ رأيه، مؤكدة أنها لم تقدم هذه النوعية من الأفلام لحرصها على مظهرها أمام أولادها وعائلتها.

ياسمين عبد العزيز
منذ بداية دخولها الوسط الفني وهي تضع لنفسها حدودًا في المشاهد التي تقدمها للجمهور، وقالت في إحدى التصريحات الصحفية، إنها ترفض تقديم مشاهد تحتوي على قبلات أو أي إثارة، تغضب الجمهور منها، حتى أصبح لا يوجد أي مخرج يجرؤ أن يطلب منها تقديم هذه المشاهد.

كندة علوش
أما الفنانة السورية كندة علوش فأوضحت في لقاء سابق لها ببرنامج «الحريم أسرار»، مع الفنان أمير كرارة، الذي كان يعرض على قناة «ten»، أنها لا تملك جرأة لتجسيد أدوار الإغراء، مشيرة إلى أن هذه الأدوار عرضت عليها كثيرًا لكنها رفضت، حيث إنها لا تستطع تقبل ارتداء ملابس كاشفة أو لمسات إغراء.

سميرة أحمد
وانضمت للقائمة سمير أحمد التي أعلنت أنها رفضت التقبيل في أفلامها، وقالت في إحدى التصريحات الصحفية، «التقبيل لا يصنع نجما والخلاعة والإغراء لا يصنعان فيلما» فتألقت وصارت نجمة، وظل بريقها يلمع حتى الآن.
Advertisements
الجريدة الرسمية